فتح المعين هامش إعانة الطالبين الجزء 1 صحـ : 226 مكتبة دار الفكر)
(وَ) كُرِهَ (صَلاَةٌ بِمُدَافَعَةِ حَدَثٍ) كَبَوْلٍ وَغَائِطٍ وَرِيْحٍ لِلْخَبَرِ اْلآتِيْ وَِلأَنَّهَا تُخِلُّ بِالْخُشُوْعِ بَلْ قَالَ جَمْعٌ إِنْ ذَهَبَ بِهَا بَطَلَتْ وَيُسَنُّ لَهُ تَفْرِيْغُ نَفْسِهِ قَبْلَ الصَّلاَةِ وَإِنْ فَاتَتِ الْجَمَاعَةُ وَلَيْسَ لَهُ الْخُرُوْجُ مِنَ الْفَرْضِ إِذَا طَرَأَتْ لَهُ فِيْهِ وَلاَ تَأْخِيْرُهُ إِذَا ضَاقَ وَقْتُهُ وَالْعِبْرَةُ فِي كَرَاهَةِ ذَلِكَ بِوُجُوْدِهَا عِنْدَ التَّحَرُّمِ .وَيَنْبَغِيْ أَنْ يُلْحَقَ بِهِ مَا لَوْ عَرَضَتْ لَهُ قَبْلَ التَّحَرُّمِ فَزَالَتْ وَعَلِمَ مِنْ عَادَتِهِ أَنَّهَا تَعُوْدُ إِلَيْهِ فِي الصَّلاَةِ (قَوْلُهُ بَلْ قَالَ جَمْعٌ إِلَخْ) عِبَارَةُ الْمُغْنِيْ وَنَقَلَ عَنِ الْقَاضِي حُسَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ إِذَا انْتَهَى بِهِ مُدَافَعَةُ اْلاَخْبَثَيْنِ إِلَى أَنْ يَذْهَبَ خُشُوعُهُ لَمْ تَصِحَّ صَلاَتُهُ اهـ
(وَ) كُرِهَ (صَلاَةٌ بِمُدَافَعَةِ حَدَثٍ) كَبَوْلٍ وَغَائِطٍ وَرِيْحٍ لِلْخَبَرِ اْلآتِيْ وَِلأَنَّهَا تُخِلُّ بِالْخُشُوْعِ بَلْ قَالَ جَمْعٌ إِنْ ذَهَبَ بِهَا بَطَلَتْ وَيُسَنُّ لَهُ تَفْرِيْغُ نَفْسِهِ قَبْلَ الصَّلاَةِ وَإِنْ فَاتَتِ الْجَمَاعَةُ وَلَيْسَ لَهُ الْخُرُوْجُ مِنَ الْفَرْضِ إِذَا طَرَأَتْ لَهُ فِيْهِ وَلاَ تَأْخِيْرُهُ إِذَا ضَاقَ وَقْتُهُ وَالْعِبْرَةُ فِي كَرَاهَةِ ذَلِكَ بِوُجُوْدِهَا عِنْدَ التَّحَرُّمِ .وَيَنْبَغِيْ أَنْ يُلْحَقَ بِهِ مَا لَوْ عَرَضَتْ لَهُ قَبْلَ التَّحَرُّمِ فَزَالَتْ وَعَلِمَ مِنْ عَادَتِهِ أَنَّهَا تَعُوْدُ إِلَيْهِ فِي الصَّلاَةِ (قَوْلُهُ بَلْ قَالَ جَمْعٌ إِلَخْ) عِبَارَةُ الْمُغْنِيْ وَنَقَلَ عَنِ الْقَاضِي حُسَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ إِذَا انْتَهَى بِهِ مُدَافَعَةُ اْلاَخْبَثَيْنِ إِلَى أَنْ يَذْهَبَ خُشُوعُهُ لَمْ تَصِحَّ صَلاَتُهُ اهـ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar